السؤال الثالث ما حكم جمع الجمعة مع العصر في الحرج وهل حكم الجمعة…

whatsapp-audio-2016-11-08-at-10-49-50-pm
السؤال الثالث : ما حكم جمع الجمعة مع العصر في الحرج ، وهل حكم الجمعة في الحضر نفس الحكم في السفر ؟
الجواب : الجمعة، فيما يبدو لي بأدلة كثيرة ، ووجدت بعض إخوانا من طلبة العلم في الكويت أفرد هذه المسألة وذكرها مفصلة ، واستدل لها بثلاثين دليلا نقليا من المرفوع للنبي ﷺ والموقوف: أنه كان يصلي الجمعة في وقت الضحى، قبل زوال الشمس، وهذا مذهب الإمام أحمد ، والإمام إسحاق ، ومذهب جمع من اهل الحديث.
فإذا صلى النبي ﷺ أو أحد من المسلمين الجمعة قبل الزوال: فلا يشرع له أن يجمعها مع العصر، سواء كان بالحرج والمطر أو كان في السفر.
وبعض من شوّش عليّ وسمع كلامي فلم يفهمه: زعم أني أقول أن الجمعة لا تصلى إلا قبل الزوال ، أنا لا أقول هذا ، وأنا أبرأ من الله تعالى من هذا.
الذي أقول: الظاهر من أحاديث الآحاد للنبي ﷺ فيمن جمع الأدلة كلها: أنه كان يصلي تارة قبل الزوال وتارة بعد الزوال
• فإن صلى قبل الزوال لا يجمعها مع العصر
• وإن صلى بعد الزوال جمعها مع العصر، وهذا أمر مأذون فيه.
والله تعالى اعلم .
⬅ مجلس فتاوى الجمعة
3 – صفر – 1438 هجري
2016 – 11 – 4 إفرنجي

السؤال الخامس والعشرون ما هو حكم الدب بصورته المشهورة

http://meshhoor.com/wp/wp-content/uploads/2017/05/AUD-20170501-WA0035.mp3الجواب : يعني الإمام راكع أنت ركعت خارج الصف ، كبرت وركعت حتى تدرك السؤال الخامس والعشرون : ما هو حكم الدَّب بصورته المشهورة ؟
الجواب : يعني الإمام راكع أنت ركعت خارج الصف ، كبرت وركعت حتى تدرك التسبيحة مع الإمام فلا حرج في ذلك ، وهذا ثابت عن أبي بكرة كما في الطبراني الأوسط ، والله تعالى أعلم .
 
⬅ مجلس فتاوى الجمعة .
 
2 شعبان 1438 هجري
2017 – 4 – 28 إفرنجي
 
↩ رابط الفتوى :
 
◀ خدمة الدرر الحسان من مجالس الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان.
 
✍✍⬅ للإشتراك في قناة التلغرام :
 
http://t.me/meshhoor مع الإمام فلا حرج في ذلك ، وهذا ثابت عن أبي بكرة كما في الطبراني الأوسط ، والله تعالى أعلم .
 
⬅ مجلس فتاوى الجمعة .
 
2 شعبان 1438 هجري
2017 – 4 – 28 إفرنجي
 
↩ رابط الفتوى :
 
◀ خدمة الدرر الحسان من مجالس الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان.
 
✍✍⬅ للإشتراك في قناة التلغرام :
 
http://t.me/meshhoor

السؤال الثاني هل التقدم والتأخر كان قبل السلام أم بعد السلام 

http://meshhoor.com/wp/wp-content/uploads/2017/05/AUD-20170504-WA0001.mp3 
الجواب : التقدم والتأخر كان في الصلاة .
 
*لذا من يقول الذي يتحرك في صلاته ثلاث حركات صلاته باطلة ، هذه خرافة ما أنزل الله بها من سلطان ، وما قال بها أحد من أهل العلم أبداً ، وإن شاعت وذاعت على ألسنة الناس .*
 
⬅ مجلس صحيح مسلم .
 
1 شعبان 1438 هجري
2017 – 4 – 27 إفرنجي
 
↩ رابط الفتوى :
 
◀ خدمة الدرر الحسان من مجالس الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان. ✍✍
 
⬅ للإشتراك في قناة التلغرام :
 
http://t.me/meshhoor

مرور المرأة أو الطفل أو الشاة بين يدي المصلي هل يبطل الصلاة أم أنها لا…

ثبت في صحيح مسلم: {يقطع الصلاة ثلاث، المرأة الحائض والحمار والكلب الأسود}، فهذه الأصناف الثلاثة إذا مرت بين المصلي وسترته تقطع صلاته، وعلى أرجح الأقوال أنها تبطلها، وهذا مذهب الإمام أحمد رحمه الله، والمراد بالحائض : البالغ.
وأما ما عدا هذه الأصناف كالصبي والشاة وغيرها، فقد صح عن ابن مسعود قوله: ((إنها تنقص نصف أجر الصلاة)) كما في مصنف ابن أبي شيبة، وقول ابن مسعود هذا موقوف له حكم الرفع، لأنه من أمور الغيب، وقوله هذا يقوي القول ببطلان الصلاة بمرور الحائض والكلب الأسود والحمار؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم، قد خصها بالذكر بشيء خاص، والله أعلم.

هل يحق للصغار غير المكلفين الوقوف في الصف الأول في الصلاة وبعضهم أرجع صبيا من…

النبي صلى الله عليه وسلم أمر أن يليه أولو الأحلام والنهى، والصبي المميز يعتد به في الصف، فلو صلى رجل وصبي خلف إمام فإنهما يقفان في صف خلف الإمام، ولو صلى صبي وامرأة مع إمام، فإن الصبي يقف بحذاء الإمام، والمرأة تقف خلفهما، فالصبي المميز يعتد به في الصف، فإن سبق المميز إلى الصف الأول دون أن يكون خلف الإمام فمن حقه أن يبقى في الصف، ولا يجوز طرده وأخذ هذا المكان منه عنوة، أما خلف الإمام فقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم، أن يليه أولو الأحلام والنهى، أما أطراف الصف أو الصف الثاني وغير ذلك يأتي الرجل فيجد صبياً مميزاً فيرجعه فهذا لا يجوز.
أما غير المميز فلا يعتد به في الصف، وهو الذي لا يدرك، فكيف إن كان يحفظ القرآن؟ فإنه يجوز أن يقدم إماماً فقد صح أن النبي صلى الله عليه وسلم ولى على قوم صبياً كان يحفظ البقرة، وصح أيضاً أنه صلى الله عليه وسلم عين صبياً ما بلغ ليؤم الناس، وكان فقيراً ما عنده ما يستر عورته في الصلاة فكان إذا سجد بان إسته، فقيل: غطوا عنا إست إمامكم، فالراجح من قولي الفقهاء أنه يجوز للصبي المميز أن يؤم الناس، إن كان أقرؤهم، ولو لم يكن بالغاً، لكن لا يكون خلف الإمام وإن كان حافظاً، لأنه قد يقع مع الإمام طارئ فلا يستطيع أن يتدارك ما يقع مع الإمام، فلا يكون خلف الإمام إلا أصحاب العقول والأحلام.
وإن رجع الصبي فقدم كبيرا جائز، مع القول بأنه لا إيثار في القربات، حتى مع أبيك لا تؤثره في القربات، وحديث {جنبوا صبيانكم مساجدكم}، لم يثبت، لكن نجنب من يؤذي، كالمعتوه والمجنون إن كان مؤذياً، إما إن كان لا يؤذي فله أن يصلي وله أن يدخل المسجد لكن لا يلي الإمام، والله أعلم.

إذا أراد أحد الذهاب للمسجد ومنعته أمه من الخروج ولم يستطع الخروج هل يناله إثم…

إن أمر الوالدان بأمر فيجب على الابن أن يطيع، في غير معصية الله، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : {لا طاعة إلا بمعروف}.
 
وأمرنا ربنا أن نرفق بوالدينا وإن أمرانا بل إن جاهدانا على الكفر، فالله عز وجل وصى بهما خير، فقال {وإن جاهداك على أن لا تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفاً}.
 
فالوالدان باب من أبواب الجنة والسعيد والهنيء من حفظ أبويه، فإن كانت لك أم أو أب فاحرص عليهما فإنهما أقرب إليك لدخول الجنة من الجهاد في سبيل الله فلما جاء شاب إلى النبي صلى الله عليه وسلم يستأذنه أن يجاهد فقال: {أحية أمك؟} قال : نعم، قال: {الزمها ؛ فإن الجنة عند قدميها}.
لكن إن أمرت الأم أو الأب بعدم الصلاة في المسجد فلا طاعة لهما ، وذكر الإمام البخاري في صحيحه عن الحسن البصري قال: (إن منعته أمه عن العشاء في جماعة شفقة عليه لم يطعها) .لأن الجماعة في حق غير المعذور فرض، وقد بوب البخاري (باب وجوب الصلاة).
 
لكن في غير معصية تجب الطاعة لا سيما الأم ولنتأمل قوله تعالى: {وبراً بوالدتي ولم يجعلني جباراً شقياً} فالجبار الشقي في الدنيا من لم يكن باراً بأمه، ومن كان باراً بأمه، فإنه رقيق هني، حياته سهلة ميسورة.
 
والبر ميدان فسيح لا حد له، فكل يفعل حسب همته وحسب قربه من ربه، فعن بعض السلف أنه كان لما يأكل يفتت لأمه الطعام لقمات، فيقال له لماذا لا تأكل فيقول: أخشى أن أضع في فمي لقمة تشتهيها أمي ، وكان قتادة بن دعامة البصري إن تكلم مع أمه لا يسمع له صوت فلما كان يسأل عن ذلك كان يقول: {واخفض لهما جناح الذل من الرحمة}.
 
فعند الوالدين الجناح يخفض، فإن كان الإنسان صاحب شهادة أو منصب اجتماعي ، صاحب مال وجاه، محلق في آفاق الناس، عند الوالدين هذا الجناح يطوى ويخفض ولا يبقى كبيراً كما هو عند سائر الناس كما هو عند أبويه.
 
ولا تخفى علينا قصة جريج العابد، فإمه تنادي عليه وهو في صلاته، فيقول: ربي؛ صلاتي أم أمي؟ ثم لم يستجب لها، وهو في صلاة نفل، فدعت عليه فقالت: (اللهم لا تمته حتى ينظر في وجوه المومسات)، فاتهمته بغي بأنها حملت منه فهدمت صومعته، وأخذ للملك، فسأل ما الخبر؟ فأخبر، فقال: ائتوني به، فتحققت دعوة أمه عليه، برؤية وجوه المومسات، فوضع أصبعه على الجنين وهو في بطنها وقال: من أبوك؟ فقال: فلان الراعي، والقصة معروفة والشاهد فيها دعوة أمه عليه، فرؤية وجوه المومسات معصية وحسرة، وما نراه في الطرقات من المتبرجات هو من الدعوات علينا ومن شؤم معاصينا نسأل الله السلامة، فإن أمرت الأم بترك السنة، تطاع وتترك السنة.

السؤال الثالث ما حكم أداء صلاة الإستسقاء بعد صلاة الجمعة


الجواب : الأسهل والأيسر والأبرك والمأثور عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تكون في داخل الصلاة والإكتفاء بالاستسقاء في الخطبة لكن لو أديت لا يوجد دليل مانع لأن الشرع ما خصص وقتا لصلاة الإستسقاء ، لكن يخشى من التطويل على الناس ، والله تعالى أعلم .
⬅ مجلس شرح صحيح مسلم.
24 صفر 1438 هجري
2016 – 11 – 24 إفرنجي
↩ رابط السؤال :
◀ خدمة الدرر الحسان من مجالس الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان.

السؤال الثاني شيخنا الله يحفظكم رجل سها في صلاته فقام إلى الخامسة فبدأ بقراءة الفاتحة…

http://meshhoor.com/wp/wp-content/uploads/2017/09/AUD-20170922-WA0027.mp3الجواب:
أولاً: المسألة لها صور، فمن صورها، أن يكون الإنسان مأموما و هي الصورة الشائعة الذائعة، فيقوم إمامه إلى الخامسة فيذكره، إن تذكر الإمام أنه في الخامسة فعند جماهير أهل العلم يجلس وليس له أن يتم الخامسة، فإن جلس سجد للسهو بعد السلام، فإن أبى الإمام الجلوس وبقي واقفا فتابعه.
أرأيتم لو أن الإمام تذكر أنه ما قرأ الفاتحة في الرابعة وإنما مثلا قرأ الصلاة الإبراهيمية فتذكر وهو في السجود، فماذا عليه؟
عليه أن يأتي بركعة فإن أتى بركعة ماذا نصنع ؟
فإن ذكرناه هل يجلس؟
لا ؛ الواجب عليه أن يتم الخامسة فإن أبى إلا القيام قمنا.
ثبت في صحيح الإمام البخاري أن النبي صلى الله عليه و سلم قام للخامسة فقام أصحابه وتابعوه.
قال ابن حزم وهذا مذهب أغلب المحدثين، و هو اختيار شيخنا الألباني رحمه الله إذا قام الإمام إلى الخامسة في أي صورة من الصور الواجب علينا أن نذكره.
جماهير أهل العلم قالوا النبي صلى الله عليه وسلم قام للخامسة والصحابة تابعوه لاحتمال أن يكون قد نزل وحي بالزيادة في الصلاة وأما بعد وفاته صلى الله عليه و سلم استقرت الصلاة على أربعة.
الخلاصة: الإمام إن تذكر أنه زاد يجلس هذا على قول.
طلبة العلم المتمرسين اليوم يدققون في الإصطلاحات.
ما هو حكم السلام في الصلاة؟
حكم السلام في الصلاة من أركانها عند جماهير أهل العلم، وحكم السلام في الصلاة واجب عند الحنفية، فعند الحنفية من خرج من الصلاة بغير سلام صحت صلاته وأثم.
مثلا أجلكم ربي رجل بعد أن تشهد وصلى على النبي صلى الله عليه وسلم أحدث قبل أن يسلم ماذا يقول عنه الحنفية؟
صلاته صحيحة، و الجماهير يقولون صلاته باطلة.
الحنفية يقولون من قام للخامسة وقرأ الفاتحة يأتي بسادسة إذا كانت رباعية، وإذا قام للثالثة في الثنائية يأتي برابعة، وإذا قام للرابعة في الثلاثية يأتي بخامسة، لأن أقل تطوع ركعتين، فتكون الثلاثة فريضة و الإثنتان تطوعا ونافلة بناء على أن السلام ليس ركنا.
والإمام النووي رحمه الله في المجلد الرابع من كتاب المجموع ناقشهم بهذا وقال النبي صلى الله عليه وسلم لما قام للخامسة ما صلى سادسة والنبي صلى الله عليه وسلم قال تحريمها التكبير – عن الصلاة – وتحليلها التسليم.
ويحرم على الرجل أن يفعل فيها من أفعال الدنيا كالحديث وشرب الماء و ما شابه أو الطعام في أثناء الصلاة أو تشميت العاطس أو رد السلام، فإن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام الناس
كما ثبت في صحيح الإمام مسلم من حديث مُعَاوِيَةَ بْنِ الْحَكَمِ السُّلَمِيِّ قَالَ: *بَيْنَا أَنَا أُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذْ عَطَسَ رَجُلٌ مِنْ الْقَوْمِ ، فَقُلْتُ : يَرْحَمُكَ اللَّهُ ، فَرَمَانِي الْقَوْمُ بِأَبْصَارِهِمْ ، فَقُلْتُ : وَا ثُكْلَ أُمِّيَاهْ : مَا شَأْنُكُمْ تَنْظُرُونَ إِلَيَّ ! فَجَعَلُوا يَضْرِبُونَ بِأَيْدِيهِمْ عَلَى أَفْخَاذِهِمْ ، فَلَمَّا رَأَيْتُهُمْ يُصَمِّتُونَنِي لَكِنِّي سَكَتُّ ، فَلَمَّا صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَبِأَبِي هُوَ وَأُمِّي مَا رَأَيْتُ مُعَلِّمًا قَبْلَهُ وَلَا بَعْدَهُ أَحْسَنَ تَعْلِيمًا مِنْهُ ، فَوَاللَّهِ مَا كَهَرَنِي ، وَلَا ضَرَبَنِي ، وَلَا شَتَمَنِي ، قَالَ : (إِنَّ هَذِهِ الصَّلَاةَ لَا يَصْلُحُ فِيهَا شَيْءٌ مِنْ كَلَامِ النَّاسِ ، إِنَّمَا هُوَ التَّسْبِيحُ وَالتَّكْبِيرُ وَقِرَاءَةُ الْقُرْآنِ)*.
فنهى عن التشميت وجعل التشميت من كلام الناس.
و عليه فالراجح ليس القيام لا إلى الخامسة ولا إلى السادسة و لا الرابعة ولا الثالثة من الثنائية، و الراجح أن يأتي الإنسان بالركعة إذا كانت تجبر ركنا فاته، وإلا فالواجب أن يفعل ما أمر الله، فالصلوات تبقى أربعة و ليس له أن يأتي بالخامسة إلا ساهيا، و الله تعالى أعلم.
سؤال من أحد الحضور يعني إذا أصر الإمام على القيام للخامسة؟
الجواب: نعم إذا قام الإمام وقد ذُكِّر و أصر إلا القيام يتابع.
 
⬅ مجلس فتاوى الجمعة.
24 ذو الحجة 1438 هجري 2017 – 9 – 15 إفرنجي
↩ رابط الفتوى:
⬅ خدمة الدرر الحسان من مجالس الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان.✍✍
⬅ للاشتراك في قناة التلغرام:
http://t.me/meshhoor

السؤال الأول أخ يسأل يقول لعل الراوي عندما قال نحوا من سورة البقرة…


الجواب : لا، هو جهر في رواية، ورواية أخرى قال نحوا من سورة البقرة، أراد الراوي طول القيام، في رواية طول القيام، وفي رواية فيها زيادة نحوا من سورة البقرة، فنحوا من سورة البقرة تفصيل وتفسير لطول القيام، ولم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم ماذا قرأ لأن النبي صلى الله عليه وسلم صلاها( أي صلاة الخسوف ) مرة واحدة.
⬅ مجلس شرح صحيح مسلم
2016 – 3 – 23 إفرنجي
24 جمادى الآخرة 1438 هجري
↩ رابط الفتوى :
◀ خدمة الدرر الحسان من مجالس الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان. ✍✍
⬅ للإشتراك في قناة التلغرام :
http://t.me/meshhoor