باب الحث على المبادرة بالأعمال قبل تظاهر الفتن, باب مخافة المؤمن أن يحبط عمله, باب هل يؤاخذ بأعمال..


المسارعة بالعبادة قبل حلول الفتن لأنها مُشغلة ملهية عن العبادة
لشدتها.
شدة حبّ الصحابة للنبي عليه الصلاة والسلام وخوفهم من حبوط
أعمالهم.
لا يؤاخذ من اسلم بأفعاله في الجاهلية إذا أحسن بعد إسلامه .