السؤال السابع عشر: شخص أُغرق بالمعاصي، كلما تابَ رجع لذنبِه، ولم يستشعر طعمَ الطاعة منذ سنوات، ويشعرُ أنه يمرض مرضاً شديداً، حتى دروس العلم امتنع عنها، فإذا أتى وقاومَ فكأنما هنالك غشاء على عقله، لا يستوعب شيئاً، وكلما همّ بحفظِ القرآن يشعرُ أن ذنبَه يزيد، ولا يدري ماذا يفعل، وهو يغرق بالتفكير لا إرادياً بشهوات الدنيا، وحاول البحث عن صُحبة صالحة لكنه لم يجد، والسائل فتاة.

السؤال السابع عشر: شخص أُغرق بالمعاصي، كلما تابَ رجع لذنبِه، ولم يستشعر طعمَ الطاعة منذ سنوات، ويشعرُ أنه يمرض مرضاً شديداً، حتى دروس العلم امتنع عنها، فإذا أتى وقاومَ فكأنما هنالك غشاء على عقله، لا يستوعب شيئاً، وكلما همّ بحفظِ القرآن يشعرُ أن ذنبَه يزيد، ولا يدري ماذا يفعل، وهو يغرق بالتفكير لا إرادياً بشهوات … تابع قراءة السؤال السابع عشر: شخص أُغرق بالمعاصي، كلما تابَ رجع لذنبِه، ولم يستشعر طعمَ الطاعة منذ سنوات، ويشعرُ أنه يمرض مرضاً شديداً، حتى دروس العلم امتنع عنها، فإذا أتى وقاومَ فكأنما هنالك غشاء على عقله، لا يستوعب شيئاً، وكلما همّ بحفظِ القرآن يشعرُ أن ذنبَه يزيد، ولا يدري ماذا يفعل، وهو يغرق بالتفكير لا إرادياً بشهوات الدنيا، وحاول البحث عن صُحبة صالحة لكنه لم يجد، والسائل فتاة.