السّوال: شيخنا -بارك الله فيك-، ونحن على الطّريق كنّا مع بعض الإخوة نتكلم عن حبّ الكافر، وقالوا: (إنّ حبّ الكفّار كفر). فقلتُ لهم: (إنّ المقصود -هنا- هو “حبّ الاتباع”، وهو الّذي لا يجوز، وأمّا حبّ الكفّار، كحبّ الزّوجة الكتابية فهو جائز). فما قولكم؟

السّوال: شيخنا -بارك الله فيك-، ونحن على الطّريق كنّا مع بعض الإخوة نتكلم عن حبّ الكافر، وقالوا: (إنّ حبّ الكفّار كفر). فقلتُ لهم: (إنّ المقصود -هنا- هو “حبّ الاتباع”، وهو الّذي لا يجوز، وأمّا حبّ الكفّار، كحبّ الزّوجة الكتابية فهو جائز). فما قولكم؟ الجواب: (الحبّ يتجزأ).. أن تحبّ الكافر لأنّه كافر؛ فُحبّ الكفر كفر. لماذا … تابع قراءة السّوال: شيخنا -بارك الله فيك-، ونحن على الطّريق كنّا مع بعض الإخوة نتكلم عن حبّ الكافر، وقالوا: (إنّ حبّ الكفّار كفر). فقلتُ لهم: (إنّ المقصود -هنا- هو “حبّ الاتباع”، وهو الّذي لا يجوز، وأمّا حبّ الكفّار، كحبّ الزّوجة الكتابية فهو جائز). فما قولكم؟