السّؤال: أخٌ يقول: توجد كُتُب ومُجلّدات قيِّمَة ونافِعَة توضع في المساجد مِن قِبَل مُتَبَرِّع -مثلًا-، ولكن للأَسف لا تُقْرَأْ وتَمْتَلِئْ بالغُبار ونَسيجِ العنْكَبوت، هل يجوزُ أخذُها؟

السّؤال: أخٌ يقول: توجد كُتُب ومُجلّدات قيِّمَة ونافِعَة توضع في المساجد مِن قِبَل مُتَبَرِّع -مثلًا-، ولكن للأَسف لا تُقْرَأْ وتَمْتَلِئْ بالغُبار ونَسيجِ العنْكَبوت، هل يجوزُ أخذُها؟ الجواب: (لا). الوقفُ وقفٌ. أنت انفض الغُبارَ عنها، واقرَأْها وأرشِد النّاسَ إليها. أنا ممّن رزقني الله -تعالى- حُبّ الكُتُب، ولو أعلَم أنَّ كتابًا في الصين مُفيدًا؛ فسأذهب إلى الصّين … تابع قراءة السّؤال: أخٌ يقول: توجد كُتُب ومُجلّدات قيِّمَة ونافِعَة توضع في المساجد مِن قِبَل مُتَبَرِّع -مثلًا-، ولكن للأَسف لا تُقْرَأْ وتَمْتَلِئْ بالغُبار ونَسيجِ العنْكَبوت، هل يجوزُ أخذُها؟