السؤال: يقول: قال صلى الله عليه وسلم: «إنّما الأعْمالُ بالنِّيّاتِ»، «إنّما  الأعْمالُ  بالنِّيَّةِ». في مسألة المُعجّل والمُؤجّل في المهر، المهر حق واجب للزوجة كامل في حال الدخول لكن وقر في نفسي وأزعم أنّه في نفس كثير مثلي أنّ المُؤجّل لا يحق للزوجة إلّا في حال طلاقها، وعليه يجعل كثير من أولياء المرأة المُؤخّر كبيرًا ليمنع الزوج أو يُصعّب عليه الطلاق، وفي حال الطلاق تكون المرأة قد اكتسبت مالًا فهل إن كانت هذه هي النية فهل يحق للزوجة المطالبة بالمُؤجّل دون طلاق وهل يجب على الزوج دفعه في حال كونه مقتدرًا أن يدفعه؟

السؤال: يقول: قال صلى الله عليه وسلم: «إنّما الأعْمالُ بالنِّيّاتِ»، «إنّما  الأعْمالُ  بالنِّيَّةِ». في مسألة المُعجّل والمُؤجّل في المهر، المهر حق واجب للزوجة كامل في حال الدخول لكن وقر في نفسي وأزعم أنّه في نفس كثير مثلي أنّ المُؤجّل لا يحق للزوجة إلّا في حال طلاقها، وعليه يجعل كثير من أولياء المرأة المُؤخّر كبيرًا ليمنع … تابع قراءة السؤال: يقول: قال صلى الله عليه وسلم: «إنّما الأعْمالُ بالنِّيّاتِ»، «إنّما  الأعْمالُ  بالنِّيَّةِ». في مسألة المُعجّل والمُؤجّل في المهر، المهر حق واجب للزوجة كامل في حال الدخول لكن وقر في نفسي وأزعم أنّه في نفس كثير مثلي أنّ المُؤجّل لا يحق للزوجة إلّا في حال طلاقها، وعليه يجعل كثير من أولياء المرأة المُؤخّر كبيرًا ليمنع الزوج أو يُصعّب عليه الطلاق، وفي حال الطلاق تكون المرأة قد اكتسبت مالًا فهل إن كانت هذه هي النية فهل يحق للزوجة المطالبة بالمُؤجّل دون طلاق وهل يجب على الزوج دفعه في حال كونه مقتدرًا أن يدفعه؟