السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. شيخنا -بارك الله فيكم-: بعض النساء تسأل: في هذه الأيام خرجت حبوب لرفع الدورة الشهرية؛ ففي منتصف رمضان مثلاً، إذا أتت للمرأة الدورة الشهرية، يوجد حبوب في الصيدلية ترفع الدورة الشهرية إلى ما بعد رمضان. فما حكم هذه الحبوب -بارك الله فيكم-؟ هل هل هي جائزة؟ وسألت إحدى طبيبات النسائية عن هذه الحبوب فقالت: – من أخذتها فوق الأربعين: فيصبح عندها اضطرابات. – ومن أخذتها وعندها المانع الذي هو اللولب: يصبح عندها اضطرابات. – أما من كانت لا تضع لولب أو فوق الأربعين: فلا حرج. فما حكمها -بارك الله فيك-؟ وهل إذا حكمت طبيبة مسلمة في هذه المسألة، يكون حكما شرعيا؟

السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. شيخنا -بارك الله فيكم-: بعض النساء تسأل: في هذه الأيام خرجت حبوب لرفع الدورة الشهرية؛ ففي منتصف رمضان مثلاً، إذا أتت للمرأة الدورة الشهرية، يوجد حبوب في الصيدلية ترفع الدورة الشهرية إلى ما بعد رمضان. فما حكم هذه الحبوب -بارك الله فيكم-؟ هل هي جائزة؟ وسألت إحدى طبيبات النسائية … تابع قراءة السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. شيخنا -بارك الله فيكم-: بعض النساء تسأل: في هذه الأيام خرجت حبوب لرفع الدورة الشهرية؛ ففي منتصف رمضان مثلاً، إذا أتت للمرأة الدورة الشهرية، يوجد حبوب في الصيدلية ترفع الدورة الشهرية إلى ما بعد رمضان. فما حكم هذه الحبوب -بارك الله فيكم-؟ هل هل هي جائزة؟ وسألت إحدى طبيبات النسائية عن هذه الحبوب فقالت: – من أخذتها فوق الأربعين: فيصبح عندها اضطرابات. – ومن أخذتها وعندها المانع الذي هو اللولب: يصبح عندها اضطرابات. – أما من كانت لا تضع لولب أو فوق الأربعين: فلا حرج. فما حكمها -بارك الله فيك-؟ وهل إذا حكمت طبيبة مسلمة في هذه المسألة، يكون حكما شرعيا؟