نحن مسيرون ومخيرون معاً ولم يسألنا ربنا عما نحن مسيرون فيه؛ فألوان بشرتنا، ومكان ووقت مولدنا، وأطوالنا، وما شابه فهذه لا نسأل عنها، وهذا أمر لم نخير ولا نحاسب عليه.
لكن نحن مخيرون في أعمالنا وأفعالنا ونسأل عنها بين يدي الله عز وجل ، والله أعلم .
نحن مسيرون ومخيرون معاً ولم يسألنا ربنا عما نحن مسيرون فيه؛ فألوان بشرتنا، ومكان ووقت مولدنا، وأطوالنا، وما شابه فهذه لا نسأل عنها، وهذا أمر لم نخير ولا نحاسب عليه.
لكن نحن مخيرون في أعمالنا وأفعالنا ونسأل عنها بين يدي الله عز وجل ، والله أعلم .