http://meshhoor.com/wp/wp-content/uploads/2017/11/AUD-20171119-WA0057.mp3أمّا أن تؤدّى أكثر من جماعة في المصليات فأمر لا حرج فيه، وقد علّقه البخاري عن أنس رضي الله تعالى عنه، والأحسن إذا وجدتَ الإمام في صلاة ألاّ تتأخر وأن تلحق به فلو دخلت والإمام ساجد
هل الأحسن أن تنتظره حتى يقوم أم تسجد معه؟
– أن تسجد معه، لو دخلت والإمام في الصلاة هل الأحسن أن تصلي مع الإمام أم تنتظر جماعة ثانية؟
– الأحسن أن تبادر بالطاعة وألاّ تؤخّرها وصلِّ معه ثم الشرعُ يأذنُ لك أن تُصلي ركعتي السنة القبلية بعد الصلاة والحمد لله.
والله تعالى أعلم
⬅ مجلس فتاوى الجمعة.
28 صفر 1439 هجري
2017 – 11 – 17 إفرنجي
↩ رابط الفتوى:
⬅ خدمة الدرر الحسان من مجالس الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان. ✍✍
⬅ للاشتراك في قناة التلغرام:
http://t.me/meshhoor