[ نُحب الحق نُحب دين الله ، نحب أن يدحر الله اليهود ، وأن لا يتمكنوا من أهل غزة ، وغير غزة.]
قال فضيلة الشيخ مشهور حسن آل سلمان حفظه الله:
لذا من ساوى بين اليهود وبين الناس ودعا إلى السِلم معهم والمعيشة معهم وهم يرددون من أول ما درجنا على هذه الحياة و نغمات السِلم مع اليهود ، والصلح مع اليهود ، تطرُق أسماعنا وهذه النغمات تزداد وستقام مؤسسات شرعية وكليات باسم الإسلام للدعوة لمثل هذه الأمور ومن طال به العمر سيرى هذا.
هذا من مكائد اليهود يقتلونك ويقولون سِلم ولا يعطونك شيئا ،لا يمكن أن تأخذ شيئا منهم، وهذا مذكور في الآيات والأحاديث.
افهموا يا جماعة ماذا يجري ، افهموا نفسيات اليهود تأملوا الآيات التي أنزلها الله في اليهود، الناس في غفلة والإعلام في غفلة، ولكن العجيب أن طلبة العلم يغفلون عن ذلك..!
والله هذا جُرم.
ما يجري الآن ويقولون لك لولا كذا اليهود ما عملوا كذا. اليهودي أنت (المسلم) يا من كنت في أي مكان يا من تقول لا إله إلا الله يحب أن يقتلك، ويقتلك تعبدا، وديانةً لله وأينما كنت.
لكن الدور لك الآن أم ليس الآن فقط الدور لك أم ليس لك، الدور لغزة الآن ودورك لاحق، سترون سيفعلون ما فعلوه في غزه في غيرها من البلاد، لا قدَّر الله لو سقطت غزة.
فكلامنا عن غزة ليس حباً لحماس ولا نحب الحزبيين، نُحب الحق نُحب دين الله نحب أن يدحر الله اليهود وأن لا يتمكنوا من أهل غزة و غير غزة.
لكن لننتبه و نفهم والله بعض الناس لا يفهم ولا هو قابل أن يفهم، أقول لكم بعبارة صغيرة احفظها عني احفظ ما أقول عبارة عن أربع أو خمس كلمات احفظ ما أقول احفظها حتى ترتاح.
كره الحزبيين وحماس على الوجه الذي يطرحه بعض المنسوبين للسلفية والسلفية منهم براء من هذه الحيثية،
كره بعض السلفيين للحزبيين فيه غلو و أفقدهم البوصلة ، افقدهم الحق.
نكره الحزبيين كرهاً شرعياً ولا نغلو في الكُره، الغلو يُفقد البوصلة، أفقدهم أين يذهبون ولذا يتكلمون ولكن لا يتكلمون بالحقيقة كاملة والله ما أقول هذا إلا حتى أنجو عند الله.
أنا لا أحب المماحكة ولا أحب أن أخالف إخواني لكن بعض الكلمات أقرأُها أقول والله اليهود لا يجرؤون على مثل هذا الكلام و الله اليهود و الإعلام اليهودي والإعلام العربي للأن ما يستطيع أن يقول كلمات قالها بعض الأخوة.
مقتطع من البث المباشر لدرس شيخنا شرح صحيح مسلم –
القناة الرسمية (يوتيوب) فضيلة الشيخ مشهور بن حسن
آل سلمان حفظه الله – بتاريخ :
هجري 02 ذو الحجة 1446.
ميلادي 29 مايو 2025.✍️✍️
◀️ رابط الفتوى في الموقع الرسمي:
[ نُحب الحق نُحب دين الله ، نحب أن يدحر الله اليهود ، وأن لا يتمكنوا من أهل غزة ، وغير غزة.]