السؤال:
قلت في الدرس عن بغداد ومصر، فكيف نوجه أحاديث “فضل الشام إذا فسدت فلا خير فيكم”؟
الجواب:
من حيث القوة ما زلت أقول مصر والعراق، أما من حيث الديانة فالخير فينا ما دام الدين قائما في بلاد الشام، فأهل بغداد وأهل مصر وأهل الحجاز إن أرادو حب الدين فعليهم أن يراقبوا الدين في بلاد الشام، وأن يؤدوا ما استطاعوا لأن يبقى صافياً نقياً، وأن يكون هذا الدين هو الدين الموروث الذي ورثناه عن أسلافنا من التابعين والصحابة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم.✍️✍️
⬅ شرح صحيح مسلم
2024/11/14
↩ رابط الفتوى:
السؤال: قلت في الدرس عن بغداد ومصر، فكيف نوجه أحاديث “فضل الشام إذا فسدت فلا خير فيكم”؟
⬅ خدمة الدرر الحسان.