الجواب : قُلت في هذا المجلس مرات ومرات رأيي في هذه الجماعة .
أنهم جماعة هُم من أغلى غُلاة الأشاعرة ، ومُتعصبون جداً للشافعية.
والأحباش عندهُم شُذوذات فقهية كثيرة .
والأحباش عندهم تساهُل شديد في العورات ، فيرى الواحد منهم ان العورة إذا لم تظهر البشرة فقد سترتَ العورة ، يعني إذا البشرة لم تظهر من المرأة فلون الجلد ما ظهر ، فإذا غطيت لون الجلد ، فالمرأة سترت عَوْرَتها ، ترتدي فيزون ، ترتدي جينز ، تُغطي بدنها بطين ، تعجن طين وتُغطي بدنها وما ظهر لون الجلد فهذه عندهم ساترة لعورتها .
لذا حدثني بعضُهُم قال : تكون الواحدة منهم واقفة تدرس كُل أثدائها ظاهرة ، وصدرها ظاهر ، بنطالها ملصق في بدنها ، وتتكلم على شيخ الإسلام .
فهذه شُذوذات ما أنزل الله بها من سلطان .
وعندهم تساهُل في الإختلاط وما شابه.
والكلام عنهم كثير ، وأخونا عبد الرحمن دمشقية حفظه الله له مُناظرات معهم ، وكُتُب عدة كتبها بشأنِهم.
مجلس فتاوى الجمعة
15_7 _ 2016
رابط الفتوى
خدمة الدُرَر الحِسان من مجالس الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان✍?