السؤال الحادي والعشرون ما حكم الأذان في أذن المولود

http://meshhoor.com/wp/wp-content/uploads/2017/11/س21.mp3*السؤال الحادي والعشرون: ما حكم الأذان في أذن المولود؟*
الجواب : وردت أحاديث ضعيفة والحديث حديث الحسن بن علي والحديث ضعيف ،وأعلى ما ورد في الأذان في أذن المولود عن عمر بن عبدالعزيز رحمه الله تعالى.
⬅ مجلس فتاوى الجمعة.
28 صفر 1439 هجري
2017 – 11 – 17 إفرنجي
↩ رابط الفتوى:http://meshhoor.com/fatawa/1723/
⬅ خدمة الدرر الحسان من مجالس الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان. ✍✍
⬅ للاشتراك في قناة التلغرام:
http://t.me/meshhoor

السؤال التاسع أود أن أستفسر عن هذه الحالة… لي ابنة اخ ماتت رضيعتها وعمرها ثلاثة…

http://meshhoor.com/wp/wp-content/uploads/2017/03/WhatsApp-Audio-2017-03-27-at-9.26.39-AM.mp3السؤال التاسع: أود أن أستفسر عن هذه الحالة… لي ابنة اخ ماتت رضيعتها وعمرها ثلاثة اشهر، بعدما ارضعتها ،كما تفعل كل يوم تضعها لتنام على بطنها كالعادة وذهبت الام لترعى باقي صغارها وفي هذه الاثناء اختنقت البنت وتوفاها الله السؤال هل الام السبب، وهل عليها أن تصوم شهرين متتابعين بسبب القتل غير العمد ،بعضهم قال لها ذلك ،وإن كان كذلك فما ذنب الأم ،فلماذا تصوم؟ فهي كذلك فعلت مع كل أولادها ؟
الجواب:
اذا الطب قرر أن سبب الوفاة في هذا الوضع فالأم قاتلة ، اذا الطب قرر أن سبب الوفاة يعني، لو نسأل أطباء هل البنت ماتت خنقا وماهو سبب الخنق؟
الله نجى الأولاد السابقين ولتحمد الله تعالى على هذه النجاة.
لكن امرأه صنعت صنعا مع ولدها لولاه ما حصلت الوفاة في عالم الأسباب والمسببات التى بين ايدينا ،مثل مثلا إمرأة انقلبت على رضيعتها ،رضعتها ونامت جنبها ثم انقلبت عليها.
او امرأه القمت ثديها رضيعها ثم نامت ولم ترعى الرضيع فخنق الرضيع، بسبب استرخاء ثقل البدن بسبب النوم وثقل البدن ،والرضيع ضعيف ما استطاع أن يخلص الثدي من فمه ،فالقمت الثدي الرضيع واسترخت فنامت ،هذا يقع .
الأم قاتلة، لكن القتل ليس عليها وزر، يعني هي قاتلة قتل خطأ، فعليها كفارة فعليها صيام شهرين متتابعين ، فكذلك ليست كل صورة ،
يعني ممكن بنت ترضع رضاعة كثيره جدا بحيث تمتلئ فما تحتاج أن تنام على بطنها تحتاج ان ماذا تسموه النساء اليوم تضطرع ( تتدشى) اي أن تبقي الرضيع على حالة معينه حتى يستطيع ان يتنفس وهذا أمر معروف في عادات النساء وفي عادات المرضعات ،فإذا الطب يقرر أن هذه النومة بسببها وقعت الوفاة فحينئذ الأم قاتلة ،وعليها أن تصوم شهرين متتابعين .
والله تعالى أعلم .
⬅ مجلس فتاوى الجمعة
25-6-1438 هجري
24-3-2017 إفرنجي
رابط الفتوى : http://meshhoor.com/fatawa/944/
خدمة الدرر الحسان من مجالس الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان .

السؤال التاسع من هو ولي ولد الزنا عند الزواج

http://meshhoor.com/wp/wp-content/uploads/2017/08/AUD-20170815-WA0006.mp3الجواب: القاضي، القاضي يطلق ويزوج في صور قليلة، منها هذه الصورة.
وولد الزنا ما ذنبه؟
لو كان صالحا ما ذنبه؟
فله أن يتزوج.
بل قال جمع من التابعين وبوب ابن أبي شيبة باب إمامة ولد الزنا، لو كان هو الأحفظ كان هو إمام الناس، وقال ما ذنبه هو، والله تعالى أعلم.
⬅ مجلس فتاوى الجمعة.
19 ذو القعدة 1438 هجري 2017 – 8 – 11 إفرنجي
↩ رابط الفتوى:
⬅ خدمة الدرر الحسان من مجالس الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان.✍✍
⬅ للاشتراك في قناة التلغرام:
http://t.me/meshhoor

ما حكم من لم نذبح له عقيقة ممن سنه فوق البلوغ

إن شاء ذبح العقيقة عن نفسه إن كان ذلك بمكنته، ولا يدخل عليه حرج بذلك، فقد صحح بعض الحفاظ أن النبي صلى الله عليه وسلم قد عق عن نفسه بعد النبوة، لكن ليس هذا على وجه الإلزام، وإن كان هذا واجباً محدداً بين طرفين قضاؤه يحتاج إلى أمر جديد، فإن فعله صلى الله عليه وسلم هو الأمر الجديد، ولكن فعله يدلل على السنية لا الوجوب.
والواجب على الوالد أن يذبح عن ولده إن كان مستطيعاً في اليوم السابع أو الرابع عشر أو الحادي والعشرين، فإن فاتت هذه الأوقات، فإن كان جاهلاً بالتوقيت فيعذر بالجهل فيذبح، في أقرب وقت، وإن لم يكن جاهلاً فله أن يذبح، لكن ذبحه اللاحق ليس كذبحه السابق، ولا يحتاج في هاتين الحالتين إلى أمر جديد، لأن فعل النبي صلى الله عليه وسلم فيه إذن عام، فأصبح فعله صلى الله عليه وسلم إذن لمن فاته التوقيت بعامة.
ويعق عن الذكر بشاتين وعن الأنثى بشاة، على الراجح لقوله صلى الله عليه وسلم: {عن الذكر شاتان وعن الأنثى شاة}، وورد أن النبي صلى الله عليه وسلم عق عن الحسن والحسين، كل منهما بشاة، فقال الشوكاني يجمع بين قوله وفعله، فأصل السنة شاة وتمامها شاتان، لكن روى النسائي في سننه أن النبي صلى الله عليه وسلم عق عن الحسن بكبشين أملحين، وعن الحسين بكبشين أملحين، وهذا أصح طرق الحديث، فوافق قوله صلى الله عليه وسلم عمله، فالأصل في العقيقة عن الذكر أن تكون شاتين فإن لم يقدر إلا بواحدة فلا حرج، ولا مانع بأن يعق الجد عن المولود كما فعل صلى الله عليه وسلم عن الحسن والحسين.
والعقيقة تكون بالأنعام ولا يجوز الشركة فيها، فلو أن اثنان اشتركا بجمل فهذا غير جائز على الراجح، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: {كل مولود مرتهن بعقيقته}، فكل واحد له دم مستقل وعقيقة خاصة، فلا يوزع الدم بين اثنين، والعقيقة إن تعينت ثم فقدت فلا بد من العقيقة ولا تسقط، إلا إن كان الأب لا يستطيع إلا هذه المفقودة، فليس عليه العقيقة لعدم استطاعته لا لأن التي ضاعت قد أجزأت ولا يوجد سن معين للعقيقة، لكن يستحب أن نقتدي بفعله صلى الله عليه وسلم فتكون العقيقة كبشاً مليحاً أقرناً، ويستحب في الشاتين عن الذكر أن تكونا متساويتين لقوله صلى الله عليه وسلم: {عن الذكر شاتان متكافئتان}، وما قيده الشرع في الأضحية من السن والعيوب لا نقيسها على العقيقة فكل منهما باب بوحده، والله أعلم…

السؤال الأول مات ولدي قبل أن يتم سبعة أيام هل أعق عنه

http://meshhoor.com/wp/wp-content/uploads/2017/10/AUD-20171002-WA0020.mp3الجواب: لا، العقيقة تكون في اليوم السابع، فإذا مات الولد قبل السابع فلا عقيقة له وليس عليك أن تعقّ عنه.
⬅ *مجلس فتاوى الجمعة.*
٩ محرم 1439 هجري ٢٩ – ٧ – ٢٠١٧ إفرنجي
↩ *رابط الفتوى:*
⬅ *خدمة الدرر الحسان من مجالس الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان.*✍✍
⬅ *للاشتراك في قناة التلغرام:*
http://t.me/meshhoor

السؤال السابع عشر هل يجوز تكليف أحد المسافرين إلى السودان لذبح عقيقة لمولود هنا…

http://meshhoor.com/wp/wp-content/uploads/2016/08/AUD-20160821-WA0034.mp3الجواب : طيب في رومانيا أرخص من السودان، أعجب من المُسلمين عجباً شديداً لمَّا يأتي وقت الدفع لله يُصبح يفكر كيف يحتال على الشَّرع ويصبح يبحث على أقارب على إبنة له أو على ولد له طيب ياشيخ هل يجوز لي أن أُعطي زكاة لابني يصبح يبحث على شيء ما يَضيع وهذا للأسف وارد كثيراً عند النَّاس، حتى يذكرون عن بعض الناس، بل قيل لي أنها حقيقة والله تعالى أعلم قالوا اليهود لمَّا وضعوا الجدار العازل أسأل الله أن يُرِيح المُسلمين من شَرِّهم وأن يحفظ المُسلمين من أفعالهم لأنَّ أفعالهم كُلها شر، استَوْلَوا على مجموعة من الأراضي فقالوا لواحد يا أبو فلان اليهود اخذوا أرضك قال : لا حول ولا قوة إلا بالله هذا نصيب البنات طالما أخذوه اليهود هذا نصيب البنات، هو لن يعطي للبنات شيء في عادة بلدته، في العادة لا يعطون البنات، فبعض النَّاس هذا حاله. أنت لما جاءت العقيقة التي رغَّبك بها الشَّرع وعند بعض أهل الحديث واجبة ورغَّب الشَّرع أن تراها ورغَّب الشَّرع أن تفرح بالولد وأن تُشْهِر النَّسب وأنت يعني تلحظ أصدقائك وأقربائك وجيرانك تهديهم وتعطي بعض الفقراء دفعاً للعَيْن وغيره من الحسَد فتُطعمهم فلمَّا جاء وقت هذا الخيْر ووقت هذا الفرح يأتي هذا الوقت فتُريد أن تُصدر هذا الخيْر وتحرم نفسك وتحرم أهلك منه لعلَّك كنت فقيراً لا تستطيع إلا هذا فتعنَّيْت وصنعت هذا وهو ليس بواجب عليك هاهنا، لعلك إن شاء الله تنال بركة العقيقة، أمَّا من السُّنَّة بإتفاق العلماء أن يشهد الإنسان عقيقته وأن يشهد الإنسان أُضحِيَته والأصلُ في العقيقة والأُضحية أنَّها عبادة معقولة المعنى أنتَ تشكر نعمة وتفرح وتأكل وتُطعم، فالخيْر يكون في حقك وحق غيرك فالأصل أن يُقلَّل مثل هذا وأن يبقى هذا محصوراً فيمن لا يستطيع إلا هذا وهو أصلاً ليس واجباً عليه هاهنا
،يعني من السنة كما في البخاري كانوا يصطحبون معهم أضاحيهم في مُصليات العيد فبعد العيد بعد الصَّلاة كانوا يذبحون في المُصلى فالإشكال أن تشهد الأُضحية وأن تشهد العقيقة وأن يشهد العقيقة أهل بيتك وأولادك هذهِ سُنَّة وهذه الأشياء تضيع هذه السُّنَن هذا والله أعلم
⬅ مجلس فتاوى الجمعة
9 ذو القعدة 1437 هجري
2016 / 8 / 12 افرنجي