http://meshhoor.com/wp/wp-content/uploads/2016/08/س-6-1.mp3
الجواب : وقع حوْلها جدال ، الزُبيْر بن العوام لمَّا احتجم النبي صلى الله عليه وسلم قالوا شَرِبَ دمُه (وقيل) شَرِبَ بَوْلُه ، القصة لها طُرُق وطُرقُها ضعيفة ، ومن مشاها إنما مشاها لتعدد طُرقها ، وهذا النوْع من الخلاف بين العلماء يعني الذي يدور بين الضعيف وبين الحسن لغيره ، يعني الخلاف فيه ( مُستساغ ) وهذا الخبر لا يترتب عليهِ عمل الآن ، النبي صلى الله عليه وسلم التحق بالرفيق الأعلى وليس بين ظهرانينا صلى اللهُ عليهِ وسلم .
⬅ مجلس فتاوى الجمعة
2016 – 8 – 5
↩ رابط الفتوى :
◀ خدمة الدُرَر الحِسان من مجالس الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان✍?