السؤال: لو أن رجلاً وكلني بأن أضحي عنه، هل أمسك عن أخذ شيء من ظفري وشعري؟. وورد في بعض الكتب (( لا يأخذ من بشرته)) كيف يكون ذلك؟ والمرأة إذا أرادت أن تضحي من مالها هل تمسك عن الأخذ؟

السؤال:
لو أن رجلاً وكلني بأن أضحي عنه، هل أمسك عن أخذ شيء من ظفري وشعري؟.
وورد في بعض الكتب (( لا يأخذ من بشرته)) كيف يكون ذلك؟
والمرأة إذا أرادت أن تضحي من مالها هل تمسك عن الأخذ؟

الجواب:
الذي أراد أن يضحي هو الذي يمسك عن شعره وأظفاره لا المتوكل.

والمرأة التي تضحي من مالها هي التي تمسك عن شعرها وأظفارها وليس زوجها.

أما معنى (( لا يأخذ من بشرته)) جلده، يكون ذلك في صورتين:

الصورة الأولى:
رجل أسلم، ولم يكن مختوناً، وكان إسلامه في العشر الأوائل من ذي الحجة، وأراد أن يضحي فلا يختتن قبل أن يضحي.

الصورة الثانية:
أحياناً يكون جلد زائد في العقب، فهذا أيضاً ممنوع الأخذ منه لمن أراد أن يضحي.

⬅️ مجلس فتاوى الجمعة

↩️ رابط الفتوى:

السؤال: لو أن رجلاً وكلني بأن أضحي عنه، هل أمسك عن أخذ شيء من ظفري وشعري؟. وورد في بعض الكتب (( لا يأخذ من بشرته)) كيف يكون ذلك؟ والمرأة إذا أرادت أن تضحي من مالها هل تمسك عن الأخذ؟

⬅️ خدمة الدُرَر الحِسان من مجالس الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان✍🏻✍️

⬅ للاشتراك في قناة التلغرام:

http://t.me/meshhoor